عدم تسمية الأمر والاختلاط هذا بالصداقة، مع عدم الإكثار من الخلطة بلا سبب شرعي أو ضروري لبقاء الحياة.
الملبس الإسلامي الحاجب للمفاتن وعدم ترقيق الصوت، وكذلك تجنب الضحك الرقيق أو التصرف بأنثوية حتى لا يطمع الذي في قلبه مرض.
التوضيح من البداية أن الأمر يقتصر على المنفعة وقضاء مصلحة، فإن أراد فعلها لوجه الله دون غرض من كلام أو شهوة أو مال أو غيره فكان بها وإلا فالبعد أولى والاستعانة بغيره أو البحث عن أفاضل الناس أولى من هذا.
عدم الخوض في أحاديث شخصية وغيرها وليكن الحديث عاما حول المصلحة والنظرة العامة للمجتمع ولتكن فيما يفيد، مع ترك التحدث في أعراض الناس بالغيبة والنميمة وغيرها.