1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (107k نقاط)
 
أفضل إجابة

الصداقة بين الذكر والأنثى

تعتبر صداقة الرجل والمرأة فتاة أو سيدة خطأ كبير، فهي أجنبية عنه، ولا يجوز بقاءهما معا في مكان واحد وبالأحرى عدم الاختلاط في عمل أو غيره، لكن بما أن المجتمع يتغير وأصبحت هناك أمور مثبتة واقعيًا وأحوال تتغير على الأنثى كالترمل، والفقر والمشاكل التي لا تستطع التعامل فيها وحدها غيره، أصبح هناك ضوابط للتعامل بين الرجل والمرأة في هذا الشأن منها:

  • عدم تسمية الأمر والاختلاط هذا بالصداقة، مع عدم الإكثار من الخلطة بلا سبب شرعي أو ضروري لبقاء الحياة.

  • الملبس الإسلامي الحاجب للمفاتن وعدم ترقيق الصوت، وكذلك تجنب الضحك الرقيق أو التصرف بأنثوية حتى لا يطمع الذي في قلبه مرض.

  • التوضيح من البداية أن الأمر يقتصر على المنفعة وقضاء مصلحة، فإن أراد فعلها لوجه الله دون غرض من كلام أو شهوة أو مال أو غيره فكان بها وإلا فالبعد أولى والاستعانة بغيره أو البحث عن أفاضل الناس أولى من هذا.

  • عدم الخوض في أحاديث شخصية وغيرها وليكن الحديث عاما حول المصلحة والنظرة العامة للمجتمع ولتكن فيما يفيد، مع ترك التحدث في أعراض الناس بالغيبة والنميمة وغيرها.

لمزيد من المعلومات حول " الصداقة بين الذكر والأنثى "

اسئلة متعلقة

...