يعتمد علاج الحساسية الصدرية على مبدأين أساسين، ألا وهما :
وتجدر الإشارة إلى أن الطبيب يقوم عادةً في هكذا حالات بوضع خطة علاجية مفصلة للأم، يوضح لها من خلالها كل ما يتوجب عليها فعله عند تعرض الطفل إلى إحدى النوبات، وكيف ومتى تقوم بتقديم الأدوية إليه، وفي أي وقت يتوجب عليها التوجه إلى قسم الطوارئ في المستشفى. وعلى هذه الأخيرة أن تدرس بعناية تلك الخطة حتى تستطيع الالتزام بجميع بنودها. أما إذا كانت من النساء العاملات ومضطرة إلى ترك الصغير في أحد دور الرعاية أو مع أشخاص آخرين، فيتوجب عليها في كلتا الحالتين أن تقدم توضيحا عن حالة ابنها مع ترك نسخة من الخطة العلاجية الخاصة به.