وبعد 3 سنوات أصيب 71 من المتطوعين بألزهايمر، وتبيّن أن الأشخاص الأقل نشاطاً كانوا أكثر عرضة مرّتين للإصابة بالمرض مقارنة بالأكثر نشاطاً.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة أرون بوشمان إن “الشيء المهم هو أنه لدى قياسنا كل أنواع النشاط، تبيّن أنه حتى لدى المسنين غير القادرين على القيام ببرنامج تدريب رسمي، فإن نمط الحياة الأكثر نشاطاً حتى الذي يتضمن فقط غسل الصحون أو المشي خارج المنزل، هو أفضل من الجلوس”.
وأشار إلى أن زيادة النشاط بنسبة 10 إلى 15% قد يكون جيداً.