فوائد الكبريت الأصفر واستخداماته
يستخدم الكبريت الأصفر لعلاج العديد من الحالات، مثل:
حمى القش : إذ تظهر الأبحاث أن استخدام رذاذ الأنف المحتوي على كميات من الكبريت المخفف واللوف والهيستامين مدة 42 يومًا يكون بنفس فعالية رذاذ كرومولين الصوديوم للأنف العادي.
مرض الانسداد الرئوي: أظهرت الأبحاث الحديثة أن تنفس أبخرة ماء الكبريت الدافئ يساعد الرئتين على العمل لدى الأشخاص المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن.
نزلة البرد: إذ تشير الأبحاث إلى أن تناول منتج مخفف يحتوي على الكبريت ومسحوق عرق الذهب الألماني عن طريق الفم لمدة تصل إلى أسبوعين يساهم في تخفيف أعراض نزلات البرد.
خفض الكوليسترول ودهنيات الدم: إذ تشير الأبحاث إلى أن شرب الماء من الينابيع الكبريتية ثلاث مرات يوميًا مدة أربعة أسابيع يقلل من ارتفاع الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة، ومستويات الدهون الثلاثية، مع ذلك لم توضح هذه الدراسة إذا ما كان الكبريت قد يقلل من الكوليسترول.
ضيق التنفس.
التهاب الحلق.
القمل.
الثآليل.
الآثار الجانبية للكبريت الأصفر
توجد بعض الآثار الجانبية التي قد يسببها الكبريت رغم فوائده العديدة، مثل:
عند أخذه عن طريق الفم: إذ لا توجد معلومات موثوقة كفاية لمعرفة إذا ما كان الكبريت آمنًا أو الآثار الجانبية له؛ فقد يسبب الإسهال عند البعض.
عند استخدامه على الجلد: يكون الكبريت آمنًا عند استخدامه على البشرة بطريقة مناسبة على المدى القصير، لكن في حال استخدامه على المدى الطويل وبجرعات كبيرة على الجلد قد يؤدي إلى جفافه.
الحمل والرضاعة الطبيعية: يعدّ الكبريت آمنًا عند استخدامه على البشرة بطريقة مناسبة ولمدة قصيرة الأجل، ولا توجد معلومات موثوقة كافية لمعرفة إذا ما كان آمنًا عن طريق الفم عند الحمل أو الرضاعة الطبيعية؛ ففي هذه الحالة يفضل تجنب استخدامه عبر الفم في حالة الحمل والرضاعة لتجنب أي ضرر أو آثار جانبيّة.