لم كان العلماء ورثة الأنبياء، كتاب التوحيد للصف الخامس الابتدائي الفصل الدراسي الأول، قال رسول الله:( من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك به طريقا من طرق الجنة،وإنَ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما يصنع، وإنَ العالم ليستغفر له من في السموات، ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضلِ القمر ليلة البدرِ على سائرِ الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء، لم يورِثوا دينارًا، ولا درهمًا، إنما وَرّثوا العلمَ، فمن أخذه أخذ بحظٍّ وافرٍ)، فالعلماء ورثوا العلم، فهم يسوسون العباد والبلاد، وموتهم فساد ومن أكبر المصائب للعالم، فقد قال الله تعالى: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب).
لم كان العلماء ورثة الأنبياء