هو اتخاذ العلماء والسلاطين أو غيرهم أربابا كما فعل اليهود و التصارى ، اتخذوا أحبائهم و رهبانهم أربابا من دون الله تعالى
فليس لمخلوق طاعة في معصية الخالق