وجرى خلال الدراسة تقسيم 111 شخصا إلى مجموعتين الأولى تعمل عمل مكتبي وهم جالسين، والثانية تقوم بتوزيع البريد سيرا على الأقدام، حيث خلصت الدراسة إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول والتريغليسيريد بالدم لدى المجموعة الأولى التي كانت الأكثر عرضة للمشاكل الصحية، فيما انخفضت لدى أشخاص المجموعة الثانية الذين قاموا بالمشي نحو 15 ألف خطوة في اليوم انخفضت معدلات الكوليسترول السيء والتريغليسيريد في الدم وكانت فحوصاتهم رائعة، وذلك فضلا إلى محيط الخصر لديهم والذي أصبح أصغر بكثير من ذي قبل.