ما حكم مصالحة أحد على ذمة الله و ذمة نبيه ؟ وما الحكمة من ذلك
الاجابة
يحرم مصالحة أحد على ذمة الله و نبيه
و الحكمة من ذلك :
- تعظيم ذمة الله تعالى و ذمة نبيه
- أنه لا يجوز له أن يحتكم على ذمة الله تعالى وذمة نبيه فيعطي عهد الله لأحد من الناس
- أنه لو وقع نقص للعهد فلا يكون ذلك منسوبا إلى ذمة الله تعالى وذمة نبيه ، بل يكون النقض و الإخلاف عائد على من نقض عهده و أخلف ميثاقه.