الإجابة:
هو روح الصلاة وهو حضور القلب وخضوعه وانكساره بين يدي الله، وعدم انشغاله بغير الصلاة، واستحضار ما يقوله بقوله وفعله وهو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك.