الإجابة:
طبقة التروبوسفير، ثم تأتي طبقة الستراتوسفير، ثم طبقة الميزوسفير، ثم طبقة الترموسفير، ثم طبقة الأيونوسفير، وأخيرًا طبقة الإكزوسفير.