بعد أن وصل النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة المنورة استقبلوه أهل المدينة بالنشيد والفرح، فكان الرسول مستقبلا لهم خاطبا فيهم وداعيا إلى الله، ومن خلال التالي نتعرف على الجواب، وهو: