لا يمكن ان يخضع سبب النزول للاجتهاد، أو الرأي؛ لأنّه أمرٌ واقعٌ نزلت بشأنه آيةٌ، أو سورةٌ، وقد ذكر الواحديّ أنّ مصدر أسباب النزول الرواية والسَّماع مِمّن عاصروا التنزيل، ولديهم العِلم بالأسباب، وبَحثوا عنها،
الاجابة
النص الصريح والغير صحي