يكون القران حجه على صاحبه ؟
الإجابة الصحيحة على السؤال هي :
فقد جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “القرآنُ حُجَّةٌ لك أو عليك " فالقرأن حجة مع صاحبه إذا ما عمل به، عندها سيكون أحد أسباب دخوله للجنة، أمّا عندما يتجاهل العبد تعاليم القرآن الكريم فسيكون حجةً عليه، وسيكون أحد أسباب دخوله النار.