الجنة دار خلود، وجزاء عادل أعده الله عزوجل لعباد مؤمنين صالحين، فهي دار استقرار وقرار، وفوز بمراتب عليا، فقد ورد الذكر للجنة بكثير من آيات بالقرآن الكريم، التي تحث للعمل من أجل فوز بها، ورغبة بها.
الإجابة هي:
8 أبواب.