يمكّن الطلاب الدراسة في أي من الجامعات حول العالم، مما يجعل الجامعات الكبرى متاحة للجميع.
يمكّن الطلاب الذين لن يتمكنوا من الحضور؛ بسبب المسافة أو الموارد المالية، من الحصول على التعليم المفضل لديهم.
يمكّن الطلاب الذين يعانون من المضاعفات الصحية من الحصول على تعليم مناسب.
تمكن الطلاب الذين لديهم جداول عمل مزدحمة من توفير مجال للدراسة.
تمكن الآباء والأمهات من الحصول على تعليمهم دون الحاجة لترك أبنائهم.
اعتماد أسلوب التعلم عن بعد من الأساليب الصحية إن صح التعبير؛ وذلك لأهميتها في تقليل فرص التقارب الجسدي، وبالتالي زيادة فرصة تناقل العدوى بالفيروسات المختلفة والتي من أبرزها حاليًا فيروس كورونا.
يزيد التعلم عن بعد من إمكانية الوصول إلى المزيد من الخبراء في المجالات المتنوعة.
الحصول على دورات تدريبية وتعليمية مميزة والتي قد تكون غير متاحة إلا عن بعد.
زيادة إمكانية وصول الطلاب من خلفيات جغرافية واجتماعية وثقافية واقتصادية وتجريبية متنوعة، وزيادة تعرفهم وتواصلهم مع بعضهم.
تقليل التكاليف المتعلقة بأمور السفر، والسكن، والمواصلات، وغيرها من الأمور التي يتطلبها الوجود الفعلي.