في حالة حدوث ظاهرة تطابق عقارب الساعة مرة واحدة أو مرتين، قد لا يهتم بها صاحبها أو يلقي لها بالًا.
ولكن تكرار تلك الظاهرة أكثر من مرة يثير الفضول، ويجعل صاحبها في حيرة من أمره، ويبحث عن دلالات ومعاني هذا التطابق.
وعلى الرغم من عدم وجود إثباتات منطقية لتلك الظاهرة، إلا أن هناك بعض التنبؤات التي ظهرت بشأن تلك الظاهرة.