الصداقة الحقيقة تنسب لمن يغفر لك الزلات، وينصت في سماع الحكايات.
أغلى من امتلاك المال والكنوز، الفوز بصديق حقيقي.
الصداقة الغالية كالزهرة المتفتحة تروى بالاهتمام والصدق والإخلاص، ولكنها تذبل بالإهمال والكذب والخداع.
الصداقة كالنور، من لم يحظى بها في الحياة يعيش وكأنه في ظلام دامس.
الصديق الحق هو الزينة وقت الرخاء، والسند وقت الشدة والابتلاء، والسعادة وقت النجاحات.
إن رأيت صديقك يرغب بالقفز من جسر مرتفع، قف بالأسفل والتقطه ولا تدعه أبداً للسقوط.
الصديق الحقيقي الواحد بين مائة شخص مزيف هو مكسب كبير يعادل امتلاك الكنوز.