القصيدة التالية من تأليف الشاعر “حمد سعد المسرع” بعنوان : (تصبح على خير) :-
تصبح على خير يا صوت يسامرن..يدفي شعوري ليامن عانق أسماعي
ليمن سمعته يسرّيني و يا خذني..مدري على وين يا خذني و أنا واعي
انسا من الناس دام انه مواصلني..أبحر معا نبرته وارفع له شراعي
حسّه جميل ومن الفرحة يداعبني..ومن زود حسنه أضيّع درب الاسناعي
متعوده كل ليله يوم يطربني..وان غاب صوته أحاسيسي له جياعي
يا ناس كافي ترا ذا الشخص عاجبني..هو لحن حبي وفيه القلب ما طاعي
خلوه يخطي وراضي به يعاتبني..حبه عفيف ولا به زيف وخداعي
ما لوم قلب عليه اليوم يدفعني..متولع في محبة زين الأطباعي
نعم أحبه ومن يقدر يحاسبني..دام إني أهواه ما للمعذره داعي
القصيدة الآتية بعنوان (تصبح على خير) للشاعر سعد علوش، ويقول فيها :
مدري متى تصبح عيوني على خير
ومدري متى وأنا وحزني ثنائي
أشعر بعزلة حس .. اشعر بتأثير شي أكبر
من إني اكون انطوائي في بيئتي
لكل الأحلام تفسير وعجزت افسر واقعي
وانتمائي أنا انتمي للشمس.. للعشب .. للطير
لحزن شاعر .. لفضيلة روائي أنا انتمي ..
للمظلمات المناوير اللي بها تمددي .. وانزوائي احبك
.. ولا زلت كل آخر عصير احرق قرابيني ..
واجدد ولائي أنا الفقير اللي بعد حبك
أمير وأنا الأمير اللي فقربي رجائي
وأنا الثقيل المتمليء صدق تعبير
ومعاك احس إني شقي ومرائي
خذني معك .. للصبح .. للحلم ..للغير
كل شي من غيرك كئيب وبدائي