في حال رغبت الأم بمعرفة جنس الجنين بالسونار فإنّ ذلك غالبًا ما يكون ممكنًا في الفترة التي تتراوح ما بين الأسبوع الثامن عشر والأسبوع الحادي والعشرين، وعادة ما يكون ذلك في الزيارة الثانية لها للطبيب، والجدير بالبيان أنّ هذا النوع من الفحوصات قد يكشف عن بعض الاضطرابات لدى الجنين.