هذه المدة كافية تمامًا لتقليل خطر المضاعفات بنسبة كبيرة في الحمل الثاني، ولكن انتبهي جيدًا إلى جسمك وحالته، فوقت الشفاء يختلف من امرأة إلى أخرى، فاستمعي إلى جسمك وما يقوله لكِ قبل أن تأخذي قرار الحمل الثاني.