0 تصويتات
2.5k مشاهدات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (225k نقاط)

ما قصة قرية داوودلو في تركيا؟ 

بواسطة
Levitra Discounts
بواسطة
benefits of kamagra
بواسطة
<a href=https://abuylasixshop.com/>is furosemide a diuretic</a>
بواسطة
Concepto De Propecia
بواسطة
<a href=http://stadalafilop.com />Cialis</a>

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (225k نقاط)
 
أفضل إجابة

ما قصة قرية داوودلو في تركيا؟ 

تقع قرية داوودلو في ولاية كيركلاريلي التركية ولقد أطلق الأتراك على القرية أسم “ الأجداد السود “  وذلك للواقعة المرعبة التي حدثت في القرية، مع أنّ عدم تحديد مكان الحادث في القرية حتى الآن ولكن يُعد السبب الذي يعتقد فيه الكثير وراء ترك  سكان القرية وهجروها. 

في عام 1989 قامت الصحف التركية بتداول خبر وجود مخلوقات غريبة تظهر في القرية ليلاً الأمر الذي أفزع أهل القرية وجعلهم يشعرون بالخوف وعدم الخروج من منازلهم ليلاً. 

الأمر الذي أثار فضول أحد الصحافيين ليذهب إلى القرية ليلاً ليقوم بتسجيل ما يحدث بها ولكنه لاحظ بعد فترة  حدوث أمور غريبة الأمر الذي جعل الصحفي يترك كاميرته ويهرب من القرية ، وترك الكاميرا مع أحد أطفال القرية  يبلغ من العمر 14 عامًا الذي يقوم بتسجيل أحداث غريبة في القرية لمدة ثلاث أيام، بعد قامت الحكومة بالعثور على سبع جثث من أهل القرية مقطعين ومنها الطفل .  

كما تم العثور في المنزل الذي قتل فيه الطفل على اسم الصحفي مكتوب بالدم على جدران المنزل، قامت بعدها الشرطة بإلقاء القبض على الصحفي ولكن تم إثبات براءته في يوم 3 شباط عام 1989، بعدها تم العثور في إحدى الغابات على كلاً من ملابس الصحفي ومعها دفتر ملاحظاته مع وجود آثار للدم عليهم، لم يتم معرفة مكان جثة الصحفي حتى اليوم، بعدها قام الشرطي الذي تولي التحقيق مع الصحفي بالانتحار.

وبعد موت الشرطي قامت ابنته بفتح الخزانة الخاصة به لتجد ثلاث مغلفات الأحد هذه المغلفات بها صور بالأبيض والأسود توثق أحداث مخيفة للقرية، أما الطرف الثاني قد عثرت على دفتر ملاحظات الصحفي المختفي مع وجود تسجيلات لعدد من الفيديوهات ومسجل عليها واقعة الأجداد السود 1989، يتضمن الفيديو الأول حديث مسجل للصحفي مع سكان القرية، أما التسجيل الثاني فهو تسجيل الحوار الصحفي مع أولاده حيث يتحدث معه عن سبب بقائه في القرية والفيديو الثالث يتضمن لقطات من القرية التي قام الطفل بتسجيلها. 

وبعد ما اطلعت ابنة الشرطي على هذه المغلفات أصيب بحالة من الذعر والخوف الشديد، وعندما مرت بأزمة مالية اضطراب إلى بيع هذه التسجيلات، ولذلك يعتقد  سكان القرية أن جميع هذه الحوادث مرتبطه مع بعضها وأن مَن يقوم بهذه الأحداث هم الأجداد السود لذلك تركوا القرية وهجروها، وقام العديد من مشاهير اليوتيوب بزيارة هذه القرية وتصويرها ونقل ما يُعرف عن القصص القرية المرعبة، ولقد تم كتابة قصة القرية وإنتاجها كنوع من الأفلام الوثائقية في فيلم الأجداد السود ولقد تم عرضه عام 2011.

اسئلة متعلقة

...