أثناء تنفيذ العملية تم التأكيد على حقيقة أن معظم العملية، ستستند إلى استخدام القوة المدرعة وتجنب الخسائر والإصابات غير الضرورية بين القوات المتقدمة، هذا هو إطلاق النار من مسافة بعيدة، وكذلك حظر خروج الأفراد من المركبات المدرعة.لذلك أثناء عرض خطط العملية على رئيس الأركان الإسرائيلي في 4 سبتمبر تمت صياغة رأي نهائي بأن جوهر العملية سيكون على أساس القوة المدرعة، خاصة وأن رئيس الأركان كان يعتقد أن الخطر الرئيسي خلال ووقعت الغارة على القوات المصرية في المنطقة، كما صدرت تعليمات لجنود المشاة المشاركين بالتحرك خلف الدبابات والمساعدة في القضاء على المشاكل والتهديدات، التي لا يمكن أن تواجهها القوات المدرعة مثل: جنود المشاة المصريين على مسافة قريبة جداً من القوة المدرعة.