من المتعارف عليه أن المرأة في فترة الحمل تتعرض للكثير من التغيرات الجسدية النابعة من اختلاف معدل الهرمونات بالجسم، والتي تُؤثر بشكل كبير على شكل الثدي، وكذلك حجمه. وعلى الرغم من عدم وجود إثبات علمي مؤكد لهذا العرض إلا أنه علامة مؤكدة في المعتقدات المتوارثة، والتي يأخذها البعض على محمل التأكيد.